التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من يوليو, ٢٠١٢

ولاد مرسي و ام حازم مش أحسن مننا!!!

من ايام قضية حازم صلاح ابو اسماعيل لرفض ترشحه علي منصب رئيس الجمهورية و أنا أتسائل لماذا كل هذا الكره لأمريكا و في نفس الوقت يسعون بشراهة علي الحصول علي جنسيتها؟  بحثت و قررت ان أحاول ان افهم اسباب السعي خلف الجنسية الامريكية. وجدت في اعلان الاستقلال الامريكي ضالتي!!  الاعلان بكامل نصه في نهاية هذه التدوينة، انما اهم ما فيه في الفقرة الاولي التي ببساطة تقر الحقوق التالية للمواطنين: الناس جميعاً خلقوا سواسية، وأن الخالق منحهم حقوقاً ثابتة معينة كما يلي  ١. الحق في الحياة  ٢. الحق في الحرية  ٣. الحق في البحث عن السعادة  ايه الجمال ده. يعني مش بس مساواة و حرية و حياة. السعادة كمان حق للمواطن الامريكي!! و دور الحكومة أيا كانت لتأمين تلك الحقوق كما هو في النص التالي  ومن أجل تأمين هذه الحقوق، تتشكل الحكومات لتحكم بين الناس، ولتمارس  سلطاتها العادلة بموافقة من المحكومين. وعندما يصبح أي شكل من أشكال الحكم منكراً لهذه الحقوق، يصبح من حق الشعب تغييره أو إبطال عمله، وإقامة حكم جديد يقوم على أساس هذه المبادئ  طب ما كلام حلو و جميل اهو!! يعني ولاد مرسي و ام حازم قررو

أنا من صقور المدنية

أنا   من صقور المدنية أقر و اعترف أنا الموقع أدناه انني و بكل فخر من صقور الدولة المدنية. أعتقد أنه آن الأوان أن نكون واضحين وصادقين مع أنفسنا و الغير. كفانا نفاق و أنصاف الحلول. يجب علينا ألان طرح كل الأفكار والمطالب بوضوح وصراحة بدون رتوش أو تجميل. ١. الدستور و المادة الثانية: أنا مواطن مصري مسيحي أرفض أن أحكم أو تسن قوانين طبقاً لأي شريعة دينية. حقي كمواطن أن اختار بماذا أؤمن وبماذا أكفر. أرفض ان يتم قهري أو حكمي بأي شرع أنا غير مؤمن بيه من الأساس. أطالب بحذف المادة الثانية من الدستور بالكامل و أن تكون المبادئ الحاكمة للدستور هي مبادئ حقوق الانسان و إحترام الحريات الخاصة والعامة فقط دون ارتكان أو تأسيس علي أي مرجعية دينية. لا سماوية ولا غير سماوية. ٢. تبادل الحريات: ولدنا احرار، سنعيش احرار و نموت احرار. مش شعار. لازم نطبقه عملي. أعتقد أنه آن الأوان إن نبدأ من جديد في العقد الإجتماعي الخاص بالحريات. لقد انجرفنا كثيراً وراء محاولات المواءمة حتي وصلنا إلى محاولات البعض فرض نمط حياه ومعيشة طبقاً لمعتقداتهم بالقوة و العنف. آن الأوان أن نقول لا و أن ندافع عن هذه الل